للفقهاء الدور الأول والكبير

للفقهاء الدور الأول والكبير لجمع الأمة تحت راية واحدة وهي توحيد الله عز وجل ودالك لتفرغ الفقهاء لدعوة الدينية وحفضها من كل الأنحرافات والأستغلالات والفتاوي المتشددة والمتعصبة ويعتبر الفقيه مصلحا في الأمة بخطبه وتوجيهاته فهل يقوم الفقهاء بواجباتهم كما كان في القديم طبعا لا فقد أصبحت قيود كتيرة وضغوطات تمارس عليهم حتى خطبهم أصبحت لا واقعية ولا تصلح لشيء ولا تليق لواقع الناس المعاش بل تنفر من الأسلام وخصوصا الشباب الدي لايجد في هاته الخطابات ما يشجعه على الحيات او يزيد في امانه احاديت كلاسيكية تعاد حتى مل منها الناس أصبح الفقيه نفسه يغلب عليه النوم فكيف بالمصلين...